مراقبة أعراض المرض والآثار الجانبية للعلاجات المقدمة للمريض.
كما يمكن التواصل معهم من خلال الأرقام المتاحة داخل المواقع الرسمية لهذه الجامعات
على مدار القرون القليلة الماضية، كان يتم تبادل المعلومات الطبية عن بعد من خلال ابتكارات، مثل المطبعة، والتلغراف، والهاتف، وأخيرًا الإنترنت.
توفير تكاليف التنقُّل والمواصلات اللازمة للوصول لعيادة الطبيب أو المستشفى، وتقليل فرص الاحتكاك المباشر بين الناس، قدر المُستطاع.
لذا يجب على مقدمي الرعاية الصحية تشجيع المرضى على استخدام الإضاءة الجيدة وتوفير مصباح يدوي لجلسات العلاج عن بعد.
تكون بوابة المريض مفيدة بطرق أخرى.فعلى سبيل المثال، يمكن للأشخاص طلب معلومات صحية مخزنة إلكترونيًا ضمن بوابة المريض أو الحصول عليها بشكل فوري بدلاً من انتظار عيادة الطبيب حتى توفر المعلومات المطلوبة.يمكن تشخيص بعض الحالات، مثل أنواع محددة من الطفح الجلدي (على سبيل المثال، القوباء المنطقية) باستخدام المكالمات المرئية للتطبيب عن بعد أو الصور المُرسلة إلكترونيًا.
انتبه إلى تفضيلات المرضى الأفراد. فكر في مخاطر وفرص سلامة المرضى الفريدة في سياقك عند تقديم الرعاية افتراضيًا.
يحقق التمريض عن بُعد معدلات نمو كبيرة في العديد من البلدان بسبب عدة عوامل: الانشغال في خفض تكاليف الطب عن بُعد الرعاية الصحية، وزيادة عدد المُصابين بالشيخوخة والسكان المصابين بأمراض مزمنة، وزيادة تغطية الرعاية الصحية إلى مناطق بعيدة، والمناطق الريفية أو المناطق الصغيرة أو قليلة الكثافة السكانية.
مع استمرار ارتفاع معدلات الإرهاق ودوران الموظفين في مجال الرعاية الصحية بمعدلات مثيرة للقلق، تصف هذه الوثيقة البيضاء إطارًا مكونًا من تسعة مكونات مهمة لتحسين المتعة في العمل ورفاهية القوى العاملة.
وهذا يعني معالجة احتياجات وتفضيلات المريض الفردي وفهم كيفية استخدام التطبيب عن بعد لمعالجة عدم المساواة.
ما هي الخدمات التي يمكنني الاستفادة منها من خلال المنصة؟ • خدمات التشخيص الطبي المبدئي والتوجيهات والإرشادات الطبية اللازمة
دراسة الصيدلة عن بعد مجانًا: دورات مجانية من جامعات عالمية
دراسة الطب عن بعد: تعرف على كيفية الدراسة ومدة البرامج وبعض الجامعات
ومستقبلًا لا يمكن المبالغة في تأثير التطبيب عن بعد على بيئات الرعاية الصحية، لا سيما في دور رعاية المسنين، حيث يعمل على تحسين فعالية العلاج والمراقبة لكبار السن.
Comments on “Little Known Facts About الطب عن بُعد.”